Examine This Report on التشوهات المعرفية
Examine This Report on التشوهات المعرفية
Blog Article
علينا أن نتذكر دائمًا أن التشوهات المعرفية ليست عائقًا لا يمكن تجاوزه، بل هي تحديات يمكننا التعامل معها بشكل فعّال.
توجد الكثير من الأنواع للتشوهات المعرفية سنذكر أبرزها:
لهذا تتطلب أن نتعلم طرقاً أكثر إيجابية لمواجهة مواقفنا العاطفية والنفسية، وفق عده طرق منها:
على سبيل المثال: عند تلقي تهنئة، يقوم الشخص برفضها تلقائيا، معتقدا أنها غير مستحقة، ويترجم المجاملة تلقائيا (على الأقل داخليا) كمحاولة للإطراء أو ربما ناتجة عن السذاجة.
على سبيل المثال: "كنت مخطئا فأنا عديم الفائدة" ، "هذا الفتى كاذب بمجرد أن يخدعني"
وتكون الحقائق التي يمتلكها الشخص عن محيطه صحيحة، لكنه ينظر الى آراء الآخرين ووجهات نظرهم بشكل خاطئ.
الأشخاص ممَّن يعتقدون أنَّ كل كلمة يقولها الآخرون أو كل تصرف يتصرفونه هو عبارة عن رد فعل شخصي تجاههم، وقد يلومون أنفسهم نتيجة ذلك؛ فمثلاً شخص ما اشترى أحد معارفه هاتفاً محمولاً جديداً ومتطوراً، فاعتقد أنَّه اشتراه بهدف إغاظته فقط على الرغم من عدم وجود مواقف سابقة جعلته يبني هذا الرأي اعتماداً عليه.
ضعف في حل المشكلات: المحرفة تفكير يمكن أن يضعف القدرة على حل المشكلات واتخاذ القرار، مما يؤدي إلى حلول غير فعالة والإحباط.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
التفكير في كل شيء أو لا شيء: هذا التشويه، المعروف أيضا باسم الأبيض والأسود تفكير، يتضمن رؤية المواقف من منظور متطرف، كل شيء أو لا شيء، دون التعرف على الأرضية الوسطى أو الفروق الدقيقة.
ويبقى لعدة أيام بعد هذا العرض التقديمي، مركزا على رد الفعل السلبي أو الانتقادات التي تلقاها، ناسيا كل ردود نور الفعل الإيجابية التي تلقاها أيضا.
قد يتساءل هذا الشخص أيضًا ، هل سأضحك على شخص يشعر بالتوتر أو يحمر خجلاً وهو يتحدث في الأماكن العامة؟
راقب نفسك في بعض حالات القلق أو التوتر أو الاكتئاب، ستجد كمية كبيرة من الأفكار السلبية تطفو على الذهن أكثر بكثير مما لو كنت في حالاتك المعتادة من الاعتدال المزاجي.
على سبيل المثال ، قد يفكر الشخص المصاب بألم مزمن دائمًا في الألم ومدى الإمارات تعاسته. ومع ذلك ، فإن طريقة التفكير هذه لا تجعلك تشعر بتحسن ، ولا ترفع معنوياتك ، أو تساعدك على فعل الأشياء التي ترغب في القيام بها ؛ ولكن على العقد.